دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الملك يغادر أرض الوطن في زيارتي عمل إلى ألمانيا وبلغاريا122 مليون مرتادًا للمسجد الحرام خلال شهر رمضان3 قتلى بانفجار في مسجد في أوزبكستانوفاة مسؤول مصري خلال أدائه صلاة عيد الفطرالإمارات .. الإعدام لقتلة الحاخام الإسرائيلي والمؤبد لشريكهمخلاف بين الشرطة والجيش في إسرائيلالذهب يحطم الرقم القياسي .. !!بعد قرار المحكمة .. إجراء "فوري" ضد مارين لوبانتخفيض اسعار البنزين !!الملك يتبادل التهاني مع الرئيس العراقي بمناسبة عيد الفطر المباركالمستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/5: استقبلنا 62 حالة باليوم الأول من العيدالانتهاء من مشروع جسر قناة الملك عبداللهالخيرية الهاشمية تعلن عدد الوجبات التي تم توزيعها في غزة خلال رمضانطهران ترد على تهديدات ترامبالنتنياهو يعين قائد جديد للشاباكحين يكون العيد مُرّاً…!النفط يتراجع .. !!بالصور .. أول صلاة عيد بقصر الشعب في سوريا الجديدةالاردنيون يؤدون صلاة العيد بعدسة رمولي العهد يزور مستشفى الأمير هاشم بالعقبة ويهنىء الكوادر الطبية والمرضى بالعيد
التاريخ : 2024-11-10

الرئيس المهزوم العائد

الراي نيوز -  د. عزت جرادات


*لا أدري لماذا أحرص على متابعة حدثين ديموقراطيين كلما حان موعد كل منهما: الانتخابات البريطانية والمعركة بين المحافظين والعمال؛ والانتخابات الرئاسية الأمريكية بين الديموقراطيين والجمهوريين فهما الحدثان الأبرز عالمياً في عالم الديموقراطية، وتزدهر أثناء تلك الانتخابات أو السباق الأنشطة الإعلامية واستطلاعات الرأي. ومع أنهما أهم حدثيْن ديموقراطييْن عالمياً، فأن الإعلاميين لا يتسابقون في إطلاق الأوصاف عليها مثل – العرس الديموقراطي- في الدول الثانية، وعندما تظهر النتائج المشبوهة أحياناً، يصبح معنى- العرس الديموقراطي- زائفاً أو بلا معنى.
*ولنتحدث عن الإنتخابات الرئاسية الأمريكية لعام (2024)، والتي كانت من أشدّها تنافساً وتنابزاً بالألفاظ، ومن أكبرها إستعراضاً بالقوة الشعبية التي تحمل روح (الكاوبوي) على حدّ تعبير- كيسنجر- أن الشعب الأمريكي يظل مشدوداً، لا شعورياً إلى روح (الكاوُبوي) وارتفع شعار (إمريكا أولاً) مقابل (الديموقراطية) أولاً.
وحرص الطرفان المتنافسان على عملية انتخابية ديموقراطية، خالية من الزيْف، مثقلة بالوعود. فبرزت قضايا رئيسية محلية ومجتمعية في آن واحد، مثل قضية الإجهاض، وقضايا أخرى عالمية ومجتمعية في الوقت نفسه مثل قضية الهجرة.
*كان واضحا تمسّك –ترامب- بشعار (أمريكا أولا)، وتمسّك منافسته (هاريس) بشعار (الديموقراطية) ومن المتوقع أن يكون الدور الأمريكي قوياً وجاداً على المستوى الداخلي، لإصلاح ما أفسده- بايدن- على حدّ تعبير- ترامب- في الوقت نفسه، سيكون هذا الدور رمادياً في القضايا الخارجية، يعتمد أسلوب- الوصفة الخاصة لكل حالة، فالحرب الأوكرانية- الروسية لها معيارها الخاص، والعلاقات مع الصين والإتحاد الأوروبي وكوريا الشمالية على سبيل المثال لها وصفاتها الخاصة لكل منها.
*أما قضية الشرق الأوسط أو ما يسمى بالنزاع الفلسطيني- الإسرائيلي فمن المتوقع أن تظل في خانة الضبابية، وربما المجهولة المصير: ذلك أن ترامب مشدود بعقائده، المتمثلة بالدفاع عن إسرائيل، وحقها في الدفاع عن النفس ضد شعب فلسطيني يعاني الإستبداد الإحتلالي، وتشده أحانين أخرى مثل فشل خطته- صفقة القن، رغم إنجازه المشئووم في نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وفي إعترافه بضم الجولان المحتل إلى إسرائيل، من جهة، وتتنازعه مشاعر خيبة الأمل في (اللوبي) اليهودي أثناء حملته الانتخابية من جهة أخرى فهل سيركب ترامب رأسه في غيّه، أم يستمع إلى صوت الضمير ويبلغ سٍنَّ الرشد والحكمة !.

 

عدد المشاهدات : ( 14760 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .